x ولد y.... يسقط في مستنقع العنصرية النتن / حق الرد

لم احسبني سوى أمام عتل من أبناء سفاح الجاهلية الأولى و أنا اتفحص باشمئزاز لا إرادي ما تقيئ xy من حقد تليد و عنصرية مزمنة,صحيح أن لكل جود كبوة لكن الأصح أن كل إناء بما فيه ينضح أو قل لما فيه يفضح إنه لعنة ليلي الحرطانية الشامخة هيبة و الراسخة هوية تبدى لنا من سوءة xy ما إن طفق يغسل من عاره ماءََ سيزاده درنا , عجيب أمر xy ترى كيف تجرأ أن أن يكتب أنه رأي من محرابه وجه و كفي ليلى و لم يتراىء له من بعيد ما وجب ستره من أخريات أقرب و أغرب إنها الكراهية في أقبح تجلياتها و نظرية التفوق العرقي المتخلفة يلوح طيفها مما وراء سطور xy ,الذي سيلاحقه و يحيقه عار ماكتب  حتى يرديه حتفه  بعد أن ذهب الله بنور بصيرته و تركه في غياهب الغي  يتخطفه نزغ من شيطان  مارد.
إن سؤال الهوية يستحيل أيها النكرة المستعارة xy أن يطرح البتة عند ليلى و لا عند رضيع و لا هرم من شريحة ليلي لكن ما يطرح نفسه بإلحاح هو هل نحن امام حالة اضطراب هرموني كرومسومي طارئة لمخنس من الجنس الثالث أم أمام انتكاسة اخلاقية ماحقة.


تبيتون  في  المشتى   ملاء   بطونكم                   وجاراتكم    غرثى    يبتن     خمائصا

يراقبن   من   جوع    خلال    مخافة      نجوم  السماء   الطالعات   الشواخصا

أتوعدني  أن  جاش  بحر  ابن  عمكم      وبحرك  ساج   لا   يواري   الدعامصا
فلو    كنتم    نخلا    لكنتم    جرامة      ولو   كنتم    نبلا    لكنتم    معاقصا

رمى  بك  في   أخراهم   تركك   العلا     وفضل     أقواما     عليك     مراقصا

فعض جديد الأرض  إن  كنت  ساخطا      بفيك   وأحجار    الكلاب    الرواهصا

فإن     تتعدني     أتعدك      بمثله      وسوف   أزيد    الباقيات    القوارصا

  ملامح موريتانية