Header Ads

اعلان

بأي حق يتم إقصاء حلف مال ببلدية مال المركزية؟!!

 


بأي حق يتم إقصاء حلف مال ببلدية مال 

 يتساءل الكثير من المراقبين للساحة السياسة بمقاطعة مال عن الأسباب التى جعلت أشخاصا في بلدية مال المركزية يتفقون على إقصاء جناح حلف مال ببلدية مال المركزية فتشير بعض المصادر بأن هؤلاء الأشخاص حاولوا في الوهلة الاولى تفكيك الحلف على مستوى بلدية مال أوتقزيمه على الأقل ولكن صدموا بالانضمامات المتتالية لهذا الحلف وخاصة من الطبقة الهشة والمغبونة بمال فستعانوا بشخصية نافذة من خارج المقاطعة وخططوا لتهميشه واقصاىه بعد أن أصبح الحلف على مستوى بلدية مال المركزية محل تقدير من السكان المحليين وخزان انتخابي يتطلع أن تكون بلدية مال المركزية من نصيبه وهو طموح مشروع ويعكس توجه فخامة رئيس الجمهورية لإنصاف الطبقات المهمشة لكن للأسف الشديد وعلى عكس المتوقع والمعطيات السياسية والديمغرافية وقع الإختيار على غيره فتقبل الأمر وأعلن تأييده لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ ولد الشيخ الغزواني وتمسكه بحزب الانصاف على الرغم من العروض السخية التى قدمت له من أجل الانسحاب بعد الاقصاء الممنهج الذي تعرض له من طرف هؤلاء الأشخاص والدليل محاولتهم من جديد منح الحلف ثلاثة مستشارين شريطة أن تكون الأولى إمرأه واثنين في آخر اللائحة مما يعني مستشار واحد لحلف من أقدم الأحلاف بمال وأكثرها شعبية على مستوى البلدية المركزية وأنضجها أستراتجية قوامها العدل والانصاف بين الجميع


 وبعد أن باءت محاولتهم بالفشل كالعادة يواصلون توزيع المناصب الانتخابية التى لم يفصح عنها حزبنا حزب الانصاف لأشخاص لاوجود لهم في بلدية مال المركزية من أجل التأثير على التماسك الحلف على مستوى بلدية مال المركزية، وباءت هذه المحاولة أيضا بالفشل


 والآن يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي من خلال إعادة نشر صوتيات تحاول نيل من حلف مال بصفة عامة ولكن هيهات هيهات هيهات نحن لها سنرد الصاع صاعين بالأدلة والوقائع حتى يضمحل ويتلاشى المتآمرين علينا وعلى حلفنا حلف مال بقيادة النائب البرلماني زيني أحمد الهادي 


وفي نفس السياق نجدد تأييدنا لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني حفظه الله ورعاه وتمسكنا بحزبنا حزب الانصاف ولن يدفعنا المتآمرين أو من ينوب عنهم إلا تماسكا وتشبثا برنامج فخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني وحزبنا حزب الانصاف ونحن اثقون بأن رئيسنا محمد الشيخ الغزواني سينصفنا بإذن الله ولو بعد حين.

الإمام ولد إبراهيم ولد أمبيريك/ إطار من حزب الإنصاف وقيادي في حلف مال

يتم التشغيل بواسطة Blogger.