Header Ads

اعلان

إلى رئيس حزب الإنصاف/ لمام ابراهيم امبيريك



الموضوع : رسالة مفتوحة 

السيد الرئيس: بعد مايناسب مقامكم من التقدير والإحترام ،فإن ساكنة مقاطعة مال تؤكد لكم تمسكها بحزب الإنصاف الذي تتولون رئاسته وتصويتها لصاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني يوم الاقتراع أي 29/06/2024 بالأغلبية المطلقة لكي يفوز في الشوط الأول من أجل أن تستمر التنمية والبناء ولقد كان لحلف مال بقيادة النائب البرلماني زيني أحمد الهادي له دورا محوريا في هذا المجال من خلال التعبئة والتحسيس  على أهمية التسجيل على اللائحة الإنتخابية للذين فاتهم التسجيل في الاستحقاقات الماضية البلدية والنيابية، أو الذين بلغوا سن التسجيل والمساهمة في تنمية المقاطعة في مايمكث في الأرض وينفع الناس تماشيا مع التعليمات السامية لفخامة رئيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني. 

السيد الرئيس : إن ساكنة مقاطعة مال ليرحبون بكل من سينضم إلى حزب الإنصاف ويصوت لصاحب الفخامة في يوم الإقتراع، لكن ثمت من يريد أن يغالط وبما أننا حرصين على أن لانخسر صوت واحد لصاحب الفخامة فإنه قد بلغنا بأن هناك من يدعى بأن  جماعات وازنة قد أنضمت إلى جماعته في مال فإن كان يقصد بعض الافراد فلا إشكال وإن كان يقصد القواعد الشعبية بمقاطعة مال فإننا نؤكد لكم بأن الأغلبية المطلقة من القواعد الشعبية بمقاطعة مال في حزب الإنصاف  وستصوت لصاحب الفخامة محمد الشيخ الغزواني ردا للجميل له  لأنه وعد فأنجز، وهناك أقلية وهي ثابته مع الأحزاب التى تنتمي لها كحزب  تواصل وحزب التحالف الشعبي التقدمي و من يدعى انسحابها إلى جماعته فهو بعيدا عن الميدان حتى لوقام باجتماع في مدينة مال كما هومتوقع في  يوم 25/05/2024  مع أننا نحرص على أن لا نخسر صوتا واحدا لصالح صاحب الفخامة ولكن مطالبين بقول الحقيقة قبل يوم الإقتراع لكي  تظهر الحقيقة كما هي وعليه فإن قواعد هذين الحزبين مازالت متمسكة بما كانت عليه على الرغم من أنهم أقلية لكن الأقلية وإذا أضيفت إلى الأغلبية سنحصل على النتيجة مائة  في  مائة لصاحب الفخامة وهو ما نرجو أن يتحقق في مقاطعة مال لكن على شريطة أن تصوت الأقلية لصالح صاحب الفخامة وإن لم يتحقق ذلك لا قدر الله، فإن أغلبية الأصوات يوم الإقتراع ستكون لصالح صاحب الفخامة لكي يفوز في الشوط الأول بأغلبية مطلقة ويكون من قد  سبق أن أدعى بأن قواعد شعبية من حزبين معارضين قد انضما إلى جماعته  قول فيه نظر.

في الاخير تقبلوافائق التقدير والاحترام

   الإطار لمام ولد ابراهيم ولد أمبيريك/إعلامي وناشط اجتماعي وحقوقي وسياسي

يتم التشغيل بواسطة Blogger.